Cinnamonum zeylanicum (Blume)
Synonyms: cinnamon bark, Ceylon cinnamon
Order: Lauraceae
Description: A bushy tropical evergreen tree native to Sri Lanka but also cultivated in South-East Asia, South America and the West Indies. It can reach a height of 10 metres, and has thick scabrous bark. The young shoots are speckled greenish-orange. The leaves are petiolate, entire, leathery when mature, upper side shiny green, underside lighter. The flowers occur in small white in panicles; the fruit is an oval berry rather like an acorn in its receptacle, and is bluish with white spots when ripe.
Parts used: Dried inner bark of the shoots; oil distilled from the bark and leaves.
Collection: Collected commercially throughout the tropics and harvested during the rainy season. The shoots are peeled, then rubbed to loosen the inner bark. The peels are telescoped into one another to form quills which are then dried.
Constituents: up to 10% volatile oils (including cinnamaldehyde, eugenol and phellandrene); condensed tannins, mucilage, gum, sugars, coumarins.
Actions: carminative, astringent, aromatic, local stimulant, antiseptic, spasmolytic, orexigenic, antidiarrhoeal, antimicrobial, refrigerant, anthelmintic, gentle warming digestive tonic.
Indications: dyspepsia, flatulence, nausea, diarrhoea
Therapeutics and Pharmacology: Cinammonum is predominantly used as a carminative addition to herbal prescriptions. It is used in flatulent dyspepsia, dyspepsia with nausea, intestinal colic and digestive atony associated with cold and debilitated conditions. It relieves nausea and vomiting, and, because of its mild astringency, it is particularly useful in infantile diarrhoea. It is frequentlu used in the treatment of candidia albicans overgrowth. Cinnamaldehyde is hypotensive and spasmolytic and increases peripheral blood flow. The essential oil is a potent antibacterial, antifungal and uterine stimulant.
Caution: Therapeutic doses, particularly of the essential oil, should be avoided in pregnancy as Cinnamonum is a potential uterine stimulant. It should be used with care in feverish conditions.
Preparation and dosage: (thrice daily)
The bark, usually powdered, may be freely used in mixtures or by itself to flavour teas.
Decoction: use for chronic diarrhoea.
Liquid extract: 1:1 in 70% alcohol, 0.5-1ml.
Tincture: 2-4ml in a little hot water for colds and chills.
Inhalation: dissolve 5 drops of essential oil in boiling water for coughs and respiratory irritation.
Massage oil: dilute 10ml cinnamon oil in 25ml almond or sunflower oil and use for abdominal colic, stomach chills or diarrhoea.
Additional Comments: Pliny wrote in A.D.77 '...there is a tale of cinnamon growing around marshes under the protection of a terrible kind of bats...invented by the natives to raise the price'. Cinnamon is a native of Ceylon, and was first recorded in 1275 in a work by the Arab writer Kazwini. The Chinese use both the bark (rou gui) and the twigs (gui zhi) of their native variety, C.cassia. Traditionally, the bark was believed best for the torso, the twigs for the fingers and toes. Research has highlighted hypoglycaemic properties, useful in diabetes. It is a key ingredient of mulled wine.Cinnamon is often used to flavour toothpastes, the eugenol being an effective breath-freshener.
---------------------------------------------------------------------------------------------
القرفة شجرة معمرة، دائمة الخضرة، اوراقها قلبية الشكل داكنة عطرية، وازهارها كثيرة وصغيرة ذات لون اصفر، ثمرتها عنبية سمراء اللون. تخرج من على الجذر فسائل عديدة خضرية تقطع من الجذر وينزع منها القشور وتكشط الاجزاء الداخلية والخارجية وتجفف وتربط في حزم وتعد للتصدير. اما المخلفات فيستخرج منها زيت القرفة
انواع القرفه
----------------
يوجد من القرفة نوعان هما :
القرفة السيلانية والمعروفة علمياً باسم
Cinnamomum Zeylanicum
والنوع الثاني يعرف علمياً باسم
Cinnamomum cassia
وهي المشهورة باسم القرفة الصينية او الدار صيني.
تعرف القرفة بعدة اسماء مثل الشليخة والدار صيني وتعرف باللغة الفرعونية باسم قاد.
الجزء المستخدم من اشجار القرفة هي قشور اللحاء والزيت الطيار. والقشور المعروفة بالقرفة سمراء اللون او مائلة قليلاً الى اللون البني الفاتح وهي سهلة الكسر حريفة الطعم، حلوة المذاق، رائحتها عطرية ونفاذة.
الموطن الاصلي للقرفة
الموطن الاصلي للقرفة هي سيريلانكا ولهذا اتخذت القرفة السيلانية اسمها من موطنها الاصلي والقرفة الصينية موطنها الاصلي هو الصين وقد اشتق اسمها من موطنها الاصلي. وتنمو في الغابات المدارية.
وتزرع على نطاق واسع في كل من الفلبين وجبال الانديز الغربية
*********************************************************
المحتويات الكيميائية للقرفة
تتشابه المحتويات الكيميائية في كل من القرفة السيلانية والقرفة الصينية حيث تحتوي على زيت طيار بنسبة 4? واهم مركبات هذا الزيت هو الدهيد القرفة المعروفة باسم
Cinnamaldehyde
والمركب يوجينول
Eugenol
ومركب سنمايل آسيت
Cinnamylacetate
وسنمايل الكحول
cinnamylalcohol
methoyycinnamaldehyde,
وحمض القرفة
Cinnamic acid
كما تحتوي على تربينات ثنائية واهم مركبات هذه المجموعة هي
Cinnzelanol وCinnzeylanin
وتحتوي ايضاً على مجموعة اخرى تعرف باسم
Oligomeric Proanthocyanidins
بالإضافة الى احتواء القرفة على مواد هلامية
mucilage.
تركيبها :
القرفة ليست سوى لحاء أشجار من فصيلة الغار ذات أوراق دائمة تنبت في أراض رملية على سواحل البحار، وتجمع عندما يبلغ عمر الشجرة أربع سنوات، فتقطع القشور بحذاء الأرض مرة كل سنتين في الفترة التي يصعد فيها نسغ الشجرة.
تحتوي قشور القرفة على زيوت طيارة حيث تصل نسبتها إلى 4%، ومن أهم المركبات المكونة للزيت مركب يعرف باسم سينمالدهيد وهو الذي يعزى إليه أكثر التأثيرات الدوائية، كما يعتبر مركب اليوجينول المركب الثاني في الزيت والذي يُعزى إليه التأثير المهدئ، وتوجد مركبات أخرى أقل أهمية من المركبين السابقين. كما تحتـوي القشور على مـواد عفصية ومواد هلامية ومواد سكرية ونشا.
توضع القشور التي جمعت في مكان بعض الوقت، وبعد نزع خشبها الخارجي بطريقة خاصة بارعة، تجفف القشور مرة في الشمس ومرة في الظل، قبل ان تصدر لتباع في أسواق العالم كنوع من المشروبات المفيدة خاصة في الشتاء.
القرفة السيلانية
Cinnamomum Zylanicum
وتتكون من قشور اللحاء الداخلي لأغصان الأشجار وهي رقيقة جداً. ولها رائحة عطرية وطعم حلو وهي تنكسر بسرعة وتعتبر من أفضل التوابل.
القرفة الصينية:
وهذا النوع يكون سميكاً أسمر يميل إلى الاحمرار، ولها طعم حريف حلو ورائحة عطرية ومكسرها قصف، وتعتبر القرفة الصينية أكثر رواجاً في المملكة.
كانت القرفة تستعمل في الماضي لمكافحة الصلع وذلك بطحنها ثم مزجها بالملح والبصل لتهيئة لصقة توضع على الرأس في مكان الشعر المتساقط.
وقيل بأنها تنفع في قطع أنزفة الجروح الخفيفة دون ان يشعر الشخص باي ألم او حرقه خلافا لما يظن.
غير أن استعمالها الأعم والأكثر شيوعا كطعام: فهي محرض ومنظم من الطراز الأول لعمليات الهضم.. ويطلق عليها علماء التغذية في فرنسا اسم: صديق الجهاز الهضمي.
تمزج القرفة ببعض التوابل الأخرى، وتصنع منها مناقيع ممتازة تفيد في الأيام الباردة وذلك بأن تدق القرفة ثم تغلى على نار خفيفة، ثم يضاف اليها السكر فتأخذ كما هي،أو تضاف إلى الكراويا، أو يضاف اليها قليل من الجوز المبشور أو جوز الهند مما يغني قدرة هذا المشروب المفيد، وينصح بتناوله عقب الاستحمام، وليس هنالك أي ضرر من كثرة تناول هذا المنقوع.
كما أن إضافة القرفة إلى بعض الأطعمة يكسبها مذاقا لذيذا جدا، وبخاصة إذا أضيفت إلى الجبن.
يساعد مشروب القرفة الساخن المحلى بعسل النحل على مقاومة التقلصات المؤلمة بأنواعها المختلفة مثل تقلصات المعدة أو تقلصات العضلات أو آلام الطمث و الولادة ، وقيل هي نافعة للنسيان وتقوية الذاكرة .
استنشاق بخار الماء المغلي بالقرفة طارد للبلغم
****************************
إستخدامات زيت القرفه:
ان زيت القرفة الأساسي هو العامل الرئيسي في مفعولها المقوي والمنشط للدورة الدموية و التنفس ، و المدر للافرازات، والقابض للأوعية و المحرك للأمعاء، و المعقم المضاد للتعفن، و لهذا نرى القرفة تدخل في تركيب الكثير من الأدوية و المستحضرات الصيدلانية، وتعتبر القرفة الصينية أكثر غنى بالزيت العطري من أنواع القرفة الأخرى.
- يستعمل زيت القرفة دهاناً لعلاج الكلف والنمش والصداع والزكام وآلام الأذن.
- يستعمل زيت القرفة مع الخل دهاناً لعلاج البثور والقروح، وحديثاً دخل مسحوق القرفة في صناعة مراهم ضد الحروق والقروح.
- يستعمل زيت القرفة بمعدل قطرة إلى قطرتين كمادة مطهرة.
- يجب عدم استعمال زيت القرفة إلا تحت استشارة طبية حيث إنه يسبب دوخة وقيئاً، وربما يسبب تلفاً للكلى كما أن استعمال الزيت دهاناً للجلد قد يسبب حرقانا واحمراراً فيجب تحاشيه.
القرفة في الطب القديم
لقد دخلت القرفة مصر مع رحلة الملكة حتشبسوت الى الصومال عام 1495 - 1475 قبل الميلاد وجاء اسم القرفة ضمن الكثير من الوصفات العلاجية في البرديات الطبية الفرعونية. وللقرفة تاريخ طويل من الاستعمال في الهند واول ما استخدمت طبياً واجزاء من اوروبا منذ نحو سنة 500 قبل الميلاد وكانت القرفة تستخدم في ذلك الزمان لعلاج الزكام والانفلونزا والمشكلات الهضمية ولا تزال تستخدم حتى اليوم بنفس الطريقة.
ومما قاله الطبيب اليوناني ديسكوريدس عن القرفة «يستخدم زيت القرفة دهاناً لعلاج الكلف والنمش ومع الخل للبثور، وهو مفيد لعلاج القوباء، والقروح، يؤخذ شراباً لعلاج السعال وينقي الصدر ويقوي المعدة ويدر البول والطمث، ويستخدم مع التين لبخات وضمادات ضد لسع العقرب».
وقال أبو بكر الرازي (مغلي القرفة بالزنجبيل نافع ضد أمراض البرد والزكام)...
وقال ابن البيطار « تمزج القرفة مع مسحوق المصطكي لعلاج الربو والفواق». كما وردت القرفة في وصفات فرعونية حيث ورد ذكرها 6 مرات في بردية هيرست الطبية كمسكن موضعي وضد الحروق المتعفنة، وتعتبر القرفة من الأباريز المشهورة حيث أطلق عليها علماء التغذية في فرنسا اسم صديق الجهاز الهضمي.
وقال ابن سينا « قوة القرفة مسخنة، مفتحة تصلح كل عفونة، غاية في اللطافة، جاذبة وتصلح لكل قوة فاسدة. ودهن القرفة محلل حار جداً مذيب، يوضع على الكلف والنمش صالح للقوابي والقروح، ودهن القرفة عجيب في الرعشة، ينفع من الزكام، ينقي الدماغ وهو من جملة ما يسكن وجع الاذن، وينفع من الغشاوة والظلمة اكلاً وكحلاً، ويذهب الرطوبة الغليظة من العين وينفع من السعال وينقي ما في الصدر، ويفتح سدد الكبد ويقويها، ويقوي المعدة ويجفف رطوبتها وينفع من الاستسقاء، وينفع من اوجاع الرحم والكلى واورامها ويدر البول».
- قام اليابانيون عام 1980 بدراسة تأثير المركب الرئيسي في زيت القرفة كمهدئ ومسكن وأثبتوا تأثير هذا المركب كمادة مهدئة ومسكنة بالإضافة إلى تخفيضه لضغط الدم والحمى. كما أثبتوا أن خلاصة القرفة لها تأثير ضد أنواع من البكتيريا من الفطور
.
القرفة علاج للسكري
قد تقي القرفة من الإصابة بمرض السكري الذي يصيب البالغين فالقرفة التي تستخدم عادة في الطهي قد تساعد الجسم على التعامل مع المواد السكرية بشكل أكثر فاعلية وقد حث أحد العلماء الذين أجروا البث الأخير الناس على الإكثار من استخدام القرفة لجني أكبر فائدة من هذه المادة.
يذكر حسب ما أوردته بي بي سي اونلاين أن مرض السكري الذي يظهر عند الكبر، والذي يطلق عليه الطراز-2، أكثر انتشارا من السكري الذي يظهر عند الصغار والذي يعتمد على هرمون الأنسولين. ويصيب هذا المرض ملايين الأشخاص في كل أرجاء العالم، ويؤدي إلى وفيات مبكرة كثيرة.
إعادة تفعيل الخلايا لكن علماء مختبرات التغذية التابعة لمؤسسة الأبحاث الزراعية الأميركية في ولاية ميريلاند الأميركية وجدوا أن مادة مستخلصة من نبات القرفة بإمكانها إعادة تفعيل الخلايا التي توقفت عن الاستجابة لهرمون الأنسولين بحيث تجعلها أكثر استجابة للهرمون المذكور. وقد وجد الباحثون أن القرفة تزيد من نسبة معالجة السكر 20 مرة. وينصح مرضى السكري بتناول ربع ملعقة كوب إلى ملعقة كوب كاملة من مادة القرفة يوميا.
الأخ يسأل فيما إذا كانت القرفة صالحة مفيدة لعلاج مرض السكر وهل يوجد لها أعراض جانبية مثل الضغط أو القولون أو قرحة المعدة؟.
وكشفت الأبحاث اليابانية التي أجريت على مركب الدهيد القرفة أنه مسكن ويخفض ضغط الدم والحمى واثبتوا أيضاً أن خلاصة القرفة ذات مفعول ضد الجراثيم ومضادة للفطريات ومضادة للفيروسات، وتستعمل القرفة على نطاق واسع كعشبة مدفئة من أجل البرد وغالباً تمزج بالزنجبيل، وتنبه القرفة دوران الدم وبالأخص في أصابع اليد والقدمين، والقرفة أيضاً علاج فعال ضد القيء والغثيان والاسهال.
والقرفة مقوية للهضم الضعيف، وتستخدم بوجه خاص في علاج الضعف والنقاهة.. كما وجد أن للقرفة مفعولا منشطا للحيض فهي تنبه الرحم وتحث على النزف الحيضي وتؤخذ في الهند بعد الولادة كمانع للحمل.
في أمريكا قامت دراسة على تأثير القرفة السيلانية وهي القرفة المقشورة والموجودة على هيئة أنابيب حيث أعطيت لمرضى مصابين بمرض السكر ووجدوا أنها خفضت سكر الدم بدرجة تعادل الحلبة وبدأ الناس يستخدمونها لتمتعها برائحتها العطرية وطعمها الحريف المستساغ.
وقد فسح الدستور العشبي الألماني القرفة كعلاج رسمي للمرضى الذين يعانون من فقد الشهية وكذلك للمرضى الذين يعانون من سوء الهضم.
وهناك استعمالات داخلية وخارجية للقرفة وهي:
بعض الاستعمالات الداخلية:
1 - يستخدم مغلي القرفة بمعدل ملعقة صغيرة من مسحوقها توضع على ملء كوب ماء مغلي ويحرك المزيج ثم يترك لمدة عشر دقائق ثم يشرب بمعدل كوبين إلى ثلاثة أكواب في اليوم وذلك لعلاج البرد والسعال وآلام الرحم وعسر البول والعادة الشهرية.
2 - يستخدم مزيج متساو من مسحوق القرفة والزنجبيل وذلك بأخذ ملعقة صغيرة من القرفة وأخرى من الزنجبيل واضافتها إلى ملء كوب ماء مغلي وتحريك المزيج جيداً ويترك 10 دقائق ثم يشرب بمعدل كوب إلى كوبين في اليوم لعلاج حالات التخمة والغثيان وانتفاخ البطن (تطبله) وطرد الغازات والمغص المعوي وضعف الشهية وتحسين سوء الهضم وضد برودة اليدين والقدمين.
3 - تستخدم القرفة السيلانية بمعدل ملعقة صغيرة من مسحوقها تضاف إلى ملء كوب ماء مغلي وتمزج جيداً ثم تترك لمدة 5 دقائق ويشرب قبل الوجبات الثلاث بعشر دقائق وذلك لتخفيض سكر الدم لدى مرضى السكر.
4 - يؤخذ من زيت القرفة ما بين نقطة إلى نقطتين تضاف إلى ملء كوب ماء عادي أو ملء كوب حليب وتمزج جيداً وتشرب بمعدل مرة واحدة في اليوم لتطهير الجهاز الهضمي والتنبيه وحالات حمى التوفئيد ورجفة المفاصل، وضد الخفقان والوسواس وضروب الجنوب ويقوي الكبد ويسكن البواسير ويضعفها. ويقال إن القرفة تحفظ للإنسان قوته طوال حياته.
- يستعمل مشروب مغلي القرفة بمعدل 2 إلى 3 أكواب يومياً لحالات البرد والسعال وآلام الرحم وعسر البول والعادة الشهرية.
- يستعمل مسحوق القرفة مع الزنجبيل والهيل كمشروب ساخن ممتاز لحالات التخمة وانتفاخات المعدة والمغص المعوي وضعف الشهية.
- يستعمل ما بين 8 إلى 2 جرام من مسحوق القرفة مغلياً مع السكر لتقوية المعدة.
- يستعمل منقوع القرفة بمعدل 2 إلى 8 جرامات مع 500 ملي ماء لتنشيط الدورة الدموية والأمعاء والإدرار ومكافحة البرد وفتح الشهية.
- يستعمل زيت القرفة بمعدل قطرة إلى قطرتين كمادة مطهرة.
- تستعمل صبغة القرفة بمعدل 4 إلى 8 جرامات لتقوية القلب وتنشيط الرياضيين والسباحين.
- تستعمل كأشهر التوابل فهي تضاف إلى الطعام لإكسابه نكهة ورائحة طيبة. كما تضاف إلى بعض المشروبات والحلويات والعطور.
الاستعمالات الخارجية
1 - يستخدم زيت القرفة دهاناً موضعياً لعلاج الكلف والنمش والصداع والزكام وآلام الأذن.
2 - يستخدم زيت القرفة مع الخل دهاناً لعلاج القروح والبثور.
3 - أخرجت مصانع الأودية حديثاً مرهماً من مسحوق القرفة لعلاج الحروق والجروح.
4 - يستخدم مسحوق القرفة ممزوجة مع الملح والبصل على هيئة لبخات لعلاج سقوط الشعر.
5 - يستخدم مسحوق القرفة ممزوجاً مع التين على هيئة ضمادات لعلاج لسع العقارب.
6 - تدخل القرفة في صناعة معاجين الأسنان والعلك.
ملاحظة: اعتبرت القرفة منذ أن عرفت من أعظم التوابل للطعام فهي تكسبه نكهة طيبة ورائحة عطرة وهي تضاف إلى بعض المشروبات والحلويات والعطور. وتعتبر القرفة السيلانية أجود أنواع القرفة التجارية.
أما أضرارها فلا يوجد للقرفة أضرار جانبية إذا أخذت بالجرعات المنصوص عليها ولا يوجد تداخلات مع أدوية أو أمراض أخرى. ولكن يجب عدم استخدامها من قبل المرأة الحامل نظراً لخواصها المقبضة لعضلة الرحم.
نقلا عن جريدة الرياض الاثنين 6 ذي الحجة 1425هـ (7 ذي الحجة حسب الرؤية) - 17 يناير 2005م - العدد 13356
فوائد العسل مع القرفة " الموضوع منقول من احد المجلات"
لقد وجد أن خليط العسل مع القرفة يعالج الكثير من الأمراض ، وينتج العسل من كثير من دول العالم . لعدة قرون قد أستخدم الطب اليوناني العسل كدواء حيوي وفعال . أما علماء العصر الحالي منهم يقبلون العسل كدواء حيوي وفعال . جداً لكثير من الأمراض حيث أن العسل ليس له أي أثار جانبية في علاج أي نوع من الأمراض ، وينادي العلم في عصرنا الحالي بأنه برغم العسل حلو الطعم الإ أنه يؤخذ كجرعة دوائية عادية لا تؤذي حتى المرضى المصابين بالبنكرياس وقد نشر في مجلة مشهورة في كندا سمي ( إخبار العالم الأسبوعية) عدد يوم 17 يناير 1995 أنه يوجد قائمة من الأمراض يمكن الشفاء منها بواسطة العسل مع القرفة كما أثبتته أبحاث العلماء الغربيين .
مرض النقرس أو التهاب المفاصل :
تناول قدر مقدار من العسل مع مقدارين من الماء الفاتر وأضف عليها ملعقة صغيرة من مسحوق القرفة أصنع عجينه من هذه الخلطة ودلك بها ببطئ على الجزء المتألم من الجسد ، فقد لوحظ أن الألم يختفي في خلاص دقيقة أو دقيقتين وأيضاً من الممكن لمرضى النقرس أن يأخذ يومياً صباحاً ومساءاً كوب من الماء الدافئ مع ملعقتين من العسل مع ملعقة صغيرة من مسحوق القرفة ، فعند تناول ذلك بانتظام فإنه يشفي حتى مرض النقرس المزمن . ففي بحث حديث تم في جامعة كوبهجن ، وجد أن إعطاء الأطباء للمرضى خليط من ملعقة من العسل مع ملعقة من مسحوق القرفة قبل الإفطار ، فقد وجد أنه من خلال أسبوع أن 73 شخص من 200 شخص يشفوا تماماً من الألم وفي خلال شهر فإنه سرعان ما يتحرك المرضى المصابون بالنقرس بدون ألم .
تساقط الشعر :
إن هؤلاء الأشخاص الذين يعانون من تساقط الشعر أو الصلع يمكنهم عمل عجينه من زيت الزيتون الحار مع ملعقة من العسل مع ملعقة من مسحوق القرفة قبل الاستحمام والاحتفاظ بذلك لمدة 15 دقيقة تقريباً ثم يغسلون الشعر وقد وجد أن هذا يكون أفضل إذا أحتفظ بوضعه لمدة خمس دقائق .
التهابات المثانة :
خذ ملعقتين من مسحوق القرفة وملعقة من العسل وضعها في كوب من الماء والفاتر وقم بشربة وستجده يحطم الجراثيم التي تؤدي إلى التهابات المثانة .
ألم الأسنان :
قم بعمل عجينه من ملعقة واحدة من مسحوق القرفة مع خمس ملاعق من العسل وضعها على الجزء المتألم ، ويتم هذا ثلاث مرات يومياً حتى يزول الألم .
ارتفاع نسبة الكوليسترول :
إذا أعطي لمريض الكوليسترول ملعقتين من العسل مع ثلاث ملاعق من مسحوق القرفة مخلوطة في 16 أوقية من ماء الشاي ، فإنها ستخفض مستوى الكوليسترول في الدم بمعدل 10% خلال ساعتين فقط ... وكما ذكر بالنسبة لمرض التهاب المفاصل فإنه إذا أعطيت هذه الجرعة ثلاث مرات يومياً فإنها تكون قادرة على شفاء مريض الكوليسترول المزمن . وكما تقول المعلومات التي ذكرت في الدورية المذكورة آنفاً فإن تناول العسل النقي مع الطعام يومياً يخفض من الألم الكوليسترول .
نزلات البرد :
أن هؤلاء الأشخاص الذي يعانون من زلات البرد العادية والحادة لابد أن يأخذوا ملعقة واحدة من العسل مع ربع ملعقة من مسحوق القرفة يومياً لمدة ثلاث أيام فإنها ستعالج الكحة والبرد المزمن .
العقم :
لقد استخدم اليونانيون والايرفدلو العسل الكثير من السنين في الدواء التقوية المنى عند الرجال فإذا أخذ الرجل العقيم ملعقتين من العسل قبل النوم فإنه سيشفى من العقم . فمن دول الصين واليابان ودول الشرق الأقصى لعدة قرون نجد النساء التي لا تلدن يأخذون مسحوق القرفة . فالمرآة العقيمة من الممكن أن تتناول قدر قبضة يد من مسحوق القرفة في نصف ملعقة من العسل وتمضغه بين اللثتين على مدار اليوم وعليه يختلط ببطئ مع اللعاب ويدخل الجسم ، وهناك زوجين من ولاية ميرلاند بأمريكا ليس لديهم أطفال لمدة 14 عام وقد فقدوا الأمل في الحصول على الأبناء ولكنهم عندما أخبروا بهذه الوصفة فسرعان ما تناول الزوج والزوجة العسل والقرفة كما هو موضح بالأعلى وعليه قد حملت المرآة في خلال أشهر وولدت توأم في مرة واحدة .
توعل المعدة :
إن العسل المأخوذ مع مسحوق القرفة يشفي ألام المعدة ويشفي القرحة المعدية ونهائياً ، أما بالنسبة لغازات المعدة وطبقاً للدراسات التي تمت من الهند واليابان فقد كشفت الدراسة أنة إذا أخذ العسل مع مسحوق القرفة فإن المعدة ستتخلص من الغازات التي بها .
أمراض القلب :
أصبح عجينه من العسل ومسحوق القرفة وضعها على الخبز بدلاً من الجيلي أو المربى وقم بتناولها بإنتظام على الإفطار ، فإنها تقلل نسبة الكوليسترول في الشرايين وتنقذ المريض من الأزمة القلبية وأيضاً هؤلأ المرضى المصابين بالفعل بأزمة قلبية من قبل فإنهم عند تناول هذه الجرعة يومياً نجدها تحميهم كثيراً من أزمات قلبية أخرى . ونجد أن التناول المستمر للوصفة السابقة نجده ينعش التنفس ويزيد ضربات القلب ونجد دور كثيرة ومتنوعة لشفاء في أمريكا وكندا قد عاملت مرضاها بهذه الوصفة بنجاح ووجدوا أنه نتيجة للعمر المتزايد للشرايين والأوردة التي تفقد مرونتها فقد وجد أنها تحيها وتجددها على نحو فعال .
الجهاز المناعي :
إن التناول اليومي للعسل مع مسحوق القرفة يقوي الجهاز المناعي ويحمي الجسم من البكتريا والأمراض الخطيرة فقد وجد العلماء أن العسل به الكثير من الفيتامينات المتنوعة والحديد في كميات كبيرة . أن التناول الدائم للعسل يقوي كرات الدم البيضاء التي تحارب البكتريا والأمراض الخطيرة .
سوء أو عسر الهضم :
إن مسحوق القرفة المرشوش في ملعقتين من العسل المأخوذ قبل الطعام يخفف من الحموضة ويهضم أثقل الوجبات .
الأنفلونزا :
قد أثبت عالم في أسبانيا أن العسل يحتوي على مادة طبيعية تقتل جراثيم الأنفلونزا وتنقذ المريض منها .
طول العمر :
إن تناول الشاي المخلوط مع العسل ومسحوق القرفة بانتظام يمنع ويمنح و عشاء كبار السن . خذ أربعة ملاعق من العسل وملعقة من مسحوق القرفة وثلاث كؤوس من الماء وغليهما مثل غلي الشاي وأشرب ربع كأس من 3 إلى 4 مرات يومياً فإنه يحافظ على الجلد نضر وناعم ويمنع وعشاء كبر السن .
حيث أن الرجل ذو المأة عام يبدو وكأنة في العشرينات من عمره .
الدمامل :
أعمل خليط أو عجينه من 3 ملاعق من العسل مع ملعقة واحدة من مسحوق القرفة ثم ضع هذه العجينة على الدمل قبل النوم وأغسلها في اليوم التالي بماء دافئ وإذا تم ذلك يومياً لمدة أسبوعين فإنه ستقضى على الدمامل نهائياً .
عدوى الجدل – أمراض الجلد :
مثل القوباء أو السعقة وكل أمراض الجلد تشفى بوضع العسل ومسحوق القرفة في أجزاء متساوية على أجزاء الجلد المصابة .
تقليل الوزن (التخسيس) :
إن تناول العسل مع مسحوق القرفة مغلية في كأس من الماء كل صباح يومياً بنصف ساعة قبل الإفطار والمعدة فارغة وفي الليل قبل النوم بانتظام يقلل الوزن على نحو كبير حتى هؤلأ الأشخاص ذو الجسم البدين . وأيضاً بتناول هذا الخليط بانتظام فإنه يمنع الدهون من التركم في الجسم حتى ولو كان الشخص يأكل وجبه بها سعرات حرارية عالية .
السرطان :
قد أثبتت الأبحاث الحديثة في اليابان واستراليا أن المراحل المتقدمة من سرطان المعدة والعظم قد أشفيت بنجاح . فعلى المرضى الذين يعانون من هذه الأنواع من السرطان أن يتناول يومياً ملعقة من العسل مع ملعقة من مسحوق القرفة لمدة ثلاثة شهور يومياً .
التعب – الإعياء:
قد أوضحت الدراسات الحديثة أن كمية السكر من العسل تكون مساعدة أكثر من ضررها لقوة الجسم إن الأشخاص المتقدمين في العمر الذين يتناولون العسل مع مسحوق القرفة في جرعات متساوية تجعلهم يتميزون باليقظة والمرونة . قول د/ ميلتون الذي قام بهذا البحث إن أخذ نصف ملعقة من العسل في كوب من الماء مرشوش بمسحوق القرفة المتناول يومياً بعد الاستحمام وفي المساء حوالي الساعة 3 م وعندما تتناقص حيوية الجسم مسرعان بعد هذه الجرعة ماتتزايد حيوية الجسم خلال أسبوع .
صعوبة التنفس :
نجد أن أول ما يقوم به شعب أمريكا الجنوبية في الصباح هو الغرغرة بملعقة من العسل مع مسحوق القرفة المخلوطة بماء ساخن وعليه يظل تنفسهم صحو .
فقدان السمع :
إن تناول جرعات ثابتة من العسل مع مسحوق القرفة يومياً في الصباح والمساء يحافظ على السمع .
لنزول الدورة وتسهيل الولاده.
ينصح بعدم استخدامها للحوامل نظرا لخواصه المقبضة لعضلة الرحم.
التخزين:
يجب تخزين القرفة في مكان بارد وجاف وبعيداً عن الضوء المباشر، كما يجب عدم وضع القرفة في الفريزر أو كبائن الحمامات لأن الحرارة والرطوبة تقضي على المواد الفعالة في القرفة. كما يجب عدم سحق القرفة إلا عند الحاجة حيث إن سحقها وحفظها بعد السحق تكون عرضة لفقد الزيوت الطيارة التي يعزى إليها التأثير الدوائي.
No comments:
Post a Comment